27‏/2‏/2015

هل هناك إثباتات على إلقاء طائرات التحالف الأسلحة لداعش؟



 صائب خليل

25 شباط 2015

هذا السؤال طرحه احد الأصدقاء على صفحته في الفيسبوك، وقد أسهمت في المناقشة بشكل موجز، ثم فكرت أن أطرح التساؤل في هذه المقالة المفصلة، لتكون رحلة بحث عن "الإثباتات" في أخطر قضية يمر بها العراق اليوم.

19‏/2‏/2015

الفتلاوي وناخبيها يهبّون لدعم حديثة

صائب خليل
17 شباط 2015

تحدثت إلى النائب حنان الفتلاوي تلفونياً، ولفت نظرها إلى استغاثة أهالي حديثة الصامدين بوجه قصف داعش والجوع ونقص المواد الأساسية وضرورة أن تقدم الحكومة أو الحشد الشعبي الدعم لهم قبل سقوط المدينة ويصبح الأمر أصعب كثيراً وأكبر كلفة، فوعدت خيراً، وسرعان ما وجدت الوعد على صفحتها في الفيسبوك:
ماذا تنتظر الحكومة لاغاثة حديثة الصامدة منذ اشهر...هل تنتظرها تسقط لتبكي عليها....ام تنتظر تحصل فيها مجزرة كما حصلت مع البونمر والبوفهد .....على الحكومة ان تقوم بخطوات جدية لايصال المساعدات والدعم لاهالي حديثة ...(1)

13‏/2‏/2015

حديثة الصامدة.. هل سنجعلها رمز انتصار العراق أم هزيمته؟


صائب خليل
12 شباط 2015

على الفيسبوك، نشر النداء التالي:
“ المدينة الصامدة التي تحتضر...الشباب و الصغار وحتى الكبار (الشيوخ) يقاتلون داعش من شهور ومنعوا داعش يدخلوها. وأهلهم ميتين من الجوع . لا أكل ولا غاز ولا نفط ولا حليب أطفال ولا دواء. المنطقة محاصرة من كل الجهات وصواريخ داعش تدگ عليهم ... الأسعار مرتفعة جداً . بعض العوائل بدت تاكل ... حديثة تحتاج وكفتكم ودعائكم والعراق كله اهلنا خلي نوصل للمسؤولين وننقذ اطفالنا وعوائلنا إلي عايشين فقط تحت رحمة رب العالمين. ”

11‏/2‏/2015

حكومة العبادي هجوم أمريكي بأيد كردستانية على الشعب العراقي


صائب خليل
7 شباط 2015

بعد توجيه مجموعة من عشرين خبيراً نفطياً عراقياً (هم في الواقع كل الخبراء النفطيين في العراق تقريباً) عن اعتراضات قوية على اتفاقية النفط بين حكومة العبادي – عبد المهدي وكردستان، والتي وقعت على عجل، وإيصال رسالتهم ذات النقاط المحددة والخطرة إلى مجلس النواب، والتي كانت تمثل الرأي العام العراقي بشكل كبير، وأكثر من أية قضية اخرى، خرج ناطق باسم الحكومة ليعلن أنها ماضية في طريقها وان شيئا لن يؤثر على تنفيذ الإتفاقية وأن الآراء المخالفة هي آراء "شخصية" وأن هذه هي "الديمقراطية" حيث كل حر برأيه.

الضغط الأمريكي لإعادة البعث إلى السلطة

 صائب خليل
5 شباط 2015

بمناسبة إقرار حكومة العبادي، في سياق تنفيذ المؤامرة الأمريكية الكردستانية لتمزيق العراق، لكل من مشروعي قرار تعديل قانون المساءلة والعدالة، ومشروع اقانون "الحرس الوطني"، واللذان يهدفان إلى تسليم السلطة الأمنية والعسكرية في بغداد بشكل مباشر إلى عملائها من بقايا البعث الأكثر إجراماً، والأكثر استعداداً لتنفيذ مخططها في تحطيم البلاد نهائياً، أنشر هنا مقدمة الفصل الرابع من كتابي "الجهود الأمريكية لتفكيك الدولة العراقية"(1)